الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه ’,
اخْبَارَكُم ياتَحَلاوِين ؟؟
يَارَب تَكُوْنُوْا تَمَام وَعَال الْعَال وَسَتَر مِن رَّب الْعِبَاد
بِمَو انْو مُنْتَدَى الِتِحِلِيِه غّيّيّيّيّيّيّيّيّييِيّر طَبْعَا حِبِّيْنَا تَعْدِل بِالْقَوَانِيْن شِوَيَات
وَانَا مُتَاكِدِه انْو هَالشِّي رَاح يُسْعِدُكُم اكّيّيّيِيد
نَبْدَا بِالْقَوَانِيْن & بَعْدَهَا رَاح تَكُوْن مُفَاجَاة لِعُيُوْنِكُم
قَوَانِيْن الْجَرِيمَه وَالْعُنْف ..
1- يَمْنَع طُرِح اكْتَر مِن مَوْضُوْعَيْن فِي الْيَوْم ..
وَذَلِك لِتَعُم الْفَائِدَه وَالِاسْتَفَادِه لِلْجَمِيْع .. وَمَن يُطْرَح اكْثَر مِن
مَوْضُوْعَيْن تُحْذَف الْبَقِيَّه ..
2- نَرْجُوْا مِنْكُم قَبْل طُرِح اي مَوْضُوْع ان تَسْتَعْمِلُو خَاصّيّة الْبَحْث بِأُسْم الْمَوْضُوْع
حَتّا لَا يَكُوْن الْمَوْضُوْع الَّذِي سَوْف تَطْرَحَه مُكَرَّر وَبِهَذَا سَوْف يُتِم نُقِل لِلْمُكَرَّر ..
3- يَمْنَع الْدِّعَايَة وَالْاعْلَان دَاخِل الْمُنْتَدَى
4-الْحِرْص عَلَى ان تَكُوْن الْمَوْضُوْعَات هَادِفَة وَغَيْر مُتَكَرِّرَه
5-حُفِظ الْأَمَانَه لِلْغَيْر وَذَكَر مَنْقُوْل اذَا نُقِلَت لَلَمَنْتَدى مَوَاضِيْع مِن مُنْتَدَيَات او مَصَادِر اخْرَى مِمَّا يُكْسِبُك ثِقَة لَدَى الْأَعْضَاء.
6-عَدَم فَتَح اي حِوَارَات أَو مَوَاضِيْع جَدِيْدَة خَارِجَة عَن نِطَاق الْقَسَم.
7-عَدَم وَضْع رَوَابِط لَمُنْتَدَيْات أُخْرَى
8-عَدَم تَبَادُل الارَقَام او الْبَرِيد الاكْتَرُوَنّى للاعَضَاء وَيَسْمَح تُبَادِلُهَا عَن طَرِيْق خِدْمَة الْرَّسَائِل الْخَاصَّة
وَنَسْتَطِيْع وُضِع الْبَرِيد الِالِكْتَرُوَنّى فِى الْتَّوْقِيْع الْخَاص بِنَا فَقَط
9- عَدَم أَدْخَال مَوَاضِيْع تُهَيِّن اوتَمس بِالْدِّيْن الْأِسْلامِي.
10- عَدَم ادْخَال مَوَاضِيْع تُهَاجِم او تَدِيْن بِلَادِنَا الْعَرَبِيَّة بِلَا سَبَب او وَثَائِق مُؤَكَّدَة .
11-اسْتِخْدَام الْالْوَان الْوَاضِحَه وَغَيْر الصَارخِه فِي كِتَابَة الْمَوَاضِيْع وَتَرْك الْالْوَان الْصَّارِخَة
او الْفَاقِعَة لِلعَنَاوِين الْرَّئِيْسِيَّة فَقَط ... حَتَّى لَا تُؤْذِي عَيْن الْقَارِيِّء.
12- لِلْتَّثْبِيْت يَجِب ان يَكُوْن الْمَوْضُوْع مُقْتَرِنَا بِالْصُّوَر قُدِّر الْإِمْكَان
وَيَجِب أَن لَا يَكُوْن الْمَوْضُوْع مَنْقُوْلا أَو مُكَرَّرَا وَذَا فَائِدَة عَامَّة .
وَقَوَانِيْن الْصُّوَر الْمُدَرَّجَه مَع الْمَوَاضِيْع ..
ان لَاتَكُوْن صُوَر ابَاحِيّة او تُظْهِر كَامِل جِسْم الْمَرْأَة كَان تَكَوَّن مَلَابِس قَصِيرةا وَلَا يَظْهَر بِهَا اي
جُزْء عَارِي ( أَى أَن تَكُوْن صُوَر عَادِيّة تُظْهِر الْوَجْة وَبَاقِى اعْضَاءِالْجِسْم الْغَيْر مُلْفِتَة )
*لِلْمُشْرِف الْحَق فِي حَذْف او تَعْدِيْل اي مَوْضُوْع او مُشَارَكَة تُخَالِف هَذِه الْقَوَانِيْن وَالْشُّرُوْط دُوْن ذِكْر الْسَّبَب.
*ان الْمَوْضُوْع قَابِل لِلْتَّعْدِيْل وَالأضَافَة فَالَّرَّجَاء مِن كُل الْاعْضَاء مُرَاجَعَة الْشُّرُوْط مَابَيْن فَتْرَة وَأُخْرَى
اخْبَارَكُم ياتَحَلاوِين ؟؟
يَارَب تَكُوْنُوْا تَمَام وَعَال الْعَال وَسَتَر مِن رَّب الْعِبَاد
بِمَو انْو مُنْتَدَى الِتِحِلِيِه غّيّيّيّيّيّيّيّيّييِيّر طَبْعَا حِبِّيْنَا تَعْدِل بِالْقَوَانِيْن شِوَيَات
وَانَا مُتَاكِدِه انْو هَالشِّي رَاح يُسْعِدُكُم اكّيّيّيِيد
نَبْدَا بِالْقَوَانِيْن & بَعْدَهَا رَاح تَكُوْن مُفَاجَاة لِعُيُوْنِكُم
قَوَانِيْن الْجَرِيمَه وَالْعُنْف ..
1- يَمْنَع طُرِح اكْتَر مِن مَوْضُوْعَيْن فِي الْيَوْم ..
وَذَلِك لِتَعُم الْفَائِدَه وَالِاسْتَفَادِه لِلْجَمِيْع .. وَمَن يُطْرَح اكْثَر مِن
مَوْضُوْعَيْن تُحْذَف الْبَقِيَّه ..
2- نَرْجُوْا مِنْكُم قَبْل طُرِح اي مَوْضُوْع ان تَسْتَعْمِلُو خَاصّيّة الْبَحْث بِأُسْم الْمَوْضُوْع
حَتّا لَا يَكُوْن الْمَوْضُوْع الَّذِي سَوْف تَطْرَحَه مُكَرَّر وَبِهَذَا سَوْف يُتِم نُقِل لِلْمُكَرَّر ..
3- يَمْنَع الْدِّعَايَة وَالْاعْلَان دَاخِل الْمُنْتَدَى
4-الْحِرْص عَلَى ان تَكُوْن الْمَوْضُوْعَات هَادِفَة وَغَيْر مُتَكَرِّرَه
5-حُفِظ الْأَمَانَه لِلْغَيْر وَذَكَر مَنْقُوْل اذَا نُقِلَت لَلَمَنْتَدى مَوَاضِيْع مِن مُنْتَدَيَات او مَصَادِر اخْرَى مِمَّا يُكْسِبُك ثِقَة لَدَى الْأَعْضَاء.
6-عَدَم فَتَح اي حِوَارَات أَو مَوَاضِيْع جَدِيْدَة خَارِجَة عَن نِطَاق الْقَسَم.
7-عَدَم وَضْع رَوَابِط لَمُنْتَدَيْات أُخْرَى
8-عَدَم تَبَادُل الارَقَام او الْبَرِيد الاكْتَرُوَنّى للاعَضَاء وَيَسْمَح تُبَادِلُهَا عَن طَرِيْق خِدْمَة الْرَّسَائِل الْخَاصَّة
وَنَسْتَطِيْع وُضِع الْبَرِيد الِالِكْتَرُوَنّى فِى الْتَّوْقِيْع الْخَاص بِنَا فَقَط
9- عَدَم أَدْخَال مَوَاضِيْع تُهَيِّن اوتَمس بِالْدِّيْن الْأِسْلامِي.
10- عَدَم ادْخَال مَوَاضِيْع تُهَاجِم او تَدِيْن بِلَادِنَا الْعَرَبِيَّة بِلَا سَبَب او وَثَائِق مُؤَكَّدَة .
11-اسْتِخْدَام الْالْوَان الْوَاضِحَه وَغَيْر الصَارخِه فِي كِتَابَة الْمَوَاضِيْع وَتَرْك الْالْوَان الْصَّارِخَة
او الْفَاقِعَة لِلعَنَاوِين الْرَّئِيْسِيَّة فَقَط ... حَتَّى لَا تُؤْذِي عَيْن الْقَارِيِّء.
12- لِلْتَّثْبِيْت يَجِب ان يَكُوْن الْمَوْضُوْع مُقْتَرِنَا بِالْصُّوَر قُدِّر الْإِمْكَان
وَيَجِب أَن لَا يَكُوْن الْمَوْضُوْع مَنْقُوْلا أَو مُكَرَّرَا وَذَا فَائِدَة عَامَّة .
وَقَوَانِيْن الْصُّوَر الْمُدَرَّجَه مَع الْمَوَاضِيْع ..
ان لَاتَكُوْن صُوَر ابَاحِيّة او تُظْهِر كَامِل جِسْم الْمَرْأَة كَان تَكَوَّن مَلَابِس قَصِيرةا وَلَا يَظْهَر بِهَا اي
جُزْء عَارِي ( أَى أَن تَكُوْن صُوَر عَادِيّة تُظْهِر الْوَجْة وَبَاقِى اعْضَاءِالْجِسْم الْغَيْر مُلْفِتَة )
*لِلْمُشْرِف الْحَق فِي حَذْف او تَعْدِيْل اي مَوْضُوْع او مُشَارَكَة تُخَالِف هَذِه الْقَوَانِيْن وَالْشُّرُوْط دُوْن ذِكْر الْسَّبَب.
*ان الْمَوْضُوْع قَابِل لِلْتَّعْدِيْل وَالأضَافَة فَالَّرَّجَاء مِن كُل الْاعْضَاء مُرَاجَعَة الْشُّرُوْط مَابَيْن فَتْرَة وَأُخْرَى